أجبر 68.5 مليون شخص في كافة أنحاء العالم على الفرار من ديارهم، وهو رقم لم يسبق له مثيل. كما أن من بين هؤلاء حوالي 25.4 مليون لاجئ، وأكثر من نصفهم دون سن الـ 18 عاماً.
وهنالك أيضاً ما يقدر بـ 10 ملايين شخص من عديمي الجنسية وقد حرموا من الحصول على الجنسية والحقوق الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية والعمل وحرية التنقل.
في عالم ينزح فيه قسراً شخص واحد كل ثانيتين نتيجة النزاعات أو الاضطهاد، فإن عملنا في المفوضية يزداد أهمية أكثر من أي وقت مضى.
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.