الحيرة اليوم قد تتحول إلى ندم غدًا!
كل سنة، آلاف الطلاب يقفون أمام السؤال الأصعب: «أي اختصاص أختار؟»
لكن بعد سنتين أو ثلاث… يكتشف الطالب أن الطريق الذي سلكه لم يكن له. النتيجة؟ سنوات مهدورة، مال ضائع، وإحباط يثقل النفس.
الحقيقة المُرة أن أغلب القرارات تُبنى على أوهام:
  الحل أن يكون بيد الطالب أداة علمية، موضوعية، تعطيه:
  
• صورة واضحة عن شخصيته المهنية.
  
• خريطة دقيقة لميوله وأنماط ذكائه.
  
• خيارات جامعية تناسبه فعلاً.
الطريق الآمن لاختيار مستقبلك يبدأ من هنا
اختبار الشخصية المهنية صُمم على أيدي مختصين في التربية وعلم النفس وفق نماذج عالمية لتحديد الميول. هدفه تعريفك بنفسك بعيدًا عن ضغط الأهل والسوق والعلامات.
- شخصيتك المهنية وأنماط سلوكك في بيئة العمل.
- ميولك الأساسية وشغفك الفعلي.
- أنماط ذكائك المختلفة وكيف تستثمرها.
- نصائح عملية تساعدك على تطوير قدراتك.
من خلال التقرير ستحصل على:
- نقاط قوتك الحقيقية.
- المجالات والاختصاصات المناسبة لك.
- خريطة طريق تساعدك على الاختيار بثقة وتوفير سنوات من التجربة والندم.
كيف يعمل الاختبار؟
هل ما زلت متردد؟ هذه إجابة على ما في رأسك:
قرارك اليوم يوفر عليك سنوات من الضياع
قرارك بمستقبلك يساوي آلاف الدولارات وسنوات من عمرك… بينما هذا الاستثمار الصغير يمنحك وضوحًا لا يُقدّر بثمن.
- تقرير مفصل يُرسل إلى بريدك.
- وضوح مهني يساعدك على الاختيار بثقة.
- أرخص من ثمن كتاب جامعي.
- تبديل اختصاص بعد سنتين أو ثلاث.
- تكاليف دراسة إضافية وإحباط.
- مسار لا يشبهك ولا يعبّر عنك.
الخيار بيدك الآن
- تقرير شامل يُرسل مباشرة إلى بريدك.
- يكشف شخصيتك المهنية، ميولك، ونقاط قوتك.
- تختار اختصاصك بثقة وتوفّر على نفسك سنوات من الضياع.