تُسفر الأعمال العدائية المستمرّة في جنوب لبنان عن خسائر فادحة للسكان، حيث إضطرّ نحو 90 ألف شخص، بينهم ما لا يقل عن 30 ألف طفل، إلى ترك منازلهم. وبحسب آخر
لكل طفل في قطاع غزة قصة مأساوية بسبب الحرب الإسرائيلية… سما وابرار فتاتان من غزة ولكل فتاة قصة مؤلمة
يعاني الأطفال في غزة بشدة من الحرب الإسرائيلية على القطاع، ولكل طفل حكاية مأساوية بسبب هذه الحرب. “عندما قُصف منزلي ودُمّر، قُتل اثنان من إخوتي، وأصيب ثالث. أصابت بعض الشظايا
أطفال تحت الصدمة.. أي جيل تنتظره غزة؟
قالت مجلة لوبس إن عدد الضحايا من الشباب يصل إلى الآلاف في قطاع غزة، الذي يقصفه الجيش الإسرائيلي منذ أكثر من 200 يوم، وإن جميع الأطفال الذين يواجهون العنف الشديد
أطفال فلسطين أكبر ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
يعد الرضع والأطفال أكبر ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فهم في صدارة أعداد الضحايا الذين تجاوز عددهم الـ30 ألفا، ومن نجا منهم من الموت قصفا، مات جوعا أو مرضا،
تقرير أممي: تفاقم الجوع حول العالم وخطر حدوث مجاعة في غزة والسودان
حذرت وكالات الأمم المتحدة من أن مستويات خطيرة من الجوع الحاد أثرت على عدد مذهل من الناس – بلغ 281.6 مليون شخص – العام الماضي، وهو العام الخامس على التوالي
مفوض حقوق الإنسان يستنكر “عمليات القتل المروعة للأطفال” في رفح: أمر يتجاوز الحرب
أدان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك سلسلة الغارات الإسرائيلية على رفح في الأيام القليلة الماضية التي أسفرت عن مقتل أشخاص معظمهم من الأطفال والنساء، مكرراً تحذيره من
حقائق جديدة عن معاناة النساء في غزة
بعد ستة أشهر من الحرب في غزة، قُتلت 10,000 امرأة فلسطينية في غزة، من بينهن ما يقدر بنحو 6,000 أم، مما أدى إلى تيتم 19,000 طفل. لقد نزحت النساء اللاتي
مصطلح جديد لوصف واقع أطفال قطاع غزة WCNSF: – طفل جريح ليس له عائلة على قيد الحياة
ظهر مصطلح جديد لوصف واقع أطفال قطاع غزة – WCNSF: وهو إختصار للكلمات باللغة الإنجليزية Wounded Child No Surviving Family ظهر مصطلح جديد لوصف واقع أطفال قطاع غزة طفل جريح،
كيف تتعامل مع طفلك بعد كارثة الفيضان…
تعتبر تجربة الفيضان تجربة صعبة وتترك آثاراً مدمرة على كل من يمر بها، وبصفة خاصة على الأطفال وأسرهم. فيما يلي ارشادات لكيفية التعامل مع طفلك بعد كارثة الفيضان: ابدأ أنت
الأطفال يحملون ندوب الحرب في غزة بشكل أكبر مقارنة بغيرهم
فيما يلي ملخص لما قالته أخصائية الاتصال في اليونيسف، تيس إنغرام – التي يمكن أن يُنسب إليها النص المقتبس – في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في قصر الأمم في جنيف.