أزمات لبنان تكاد لا تنتهي. وأكثر من ثلث الشباب والشابات في لبنان عاطلون عن العمل، وكثير من هؤلاء لم يسبق حتى أن عملوا. في وقتٍ تكافح فيها البلاد للتكيف مع
دفعت الأزمة المتفاقمة في لبنان، الشباب والشابات، الى الإنقطاع عن التعلّم وسلبت أحلامهم ومستقبلهم: تقييم اليونيسف
قالت اليونيسف في تقرير “البحث عن الأمل” : أن الأزمة في لبنان تُجبر الشباب والشابات، على نحو متزايد، على ترك التعليم والإنخراط في عمالة غير رسمية وغير منتظمة والقبول بأجورٍ
لبنان: مستقبل الأطفال على المحك
ثمة منافسة تجري اليوم بين الأطفال الذين يكافحون من أجل الحصول على بعض المال من خلال عملهم في الشوارع. هؤلاء يحاولون سد ّ بعض الفجوة التي تتسع يوما بعد يوم،
أطلقت اليونيسف بالشراكة مع سوق الطيب مشروع “أهلا”: نموذج جديد لخلق فرص للشباب في لبنان
أطلقت اليونيسف ، بالشراكة مع سوق الطيب،مشروع “أهلا” شبكة من المشاريع الاجتماعية والمجتمعية, التي تهدف الى خلق المشاريع المحلية المستدامة وتأمين فرص للشباب والشابات الاكثر ضعفا والعائلات في مجتمعاتهم لتلبية
تقرير البحث عن الأمل: نظرة قاتمة لشباب وشابات لبنان الذي يتأرجح عند حافة الهاوية
مع إستمرار إشتداد الأزمة الثلاثية الابعاد في لبنان، يناضل جيل الشباب للعثور على بارقة أمل ودعم وعلى فرصة ما، وسط اليأس المتفاقم. يضطر الشباب والشابات، على اختلاف إنتماءاتهم وخلفياتهم، الى
الأطفال يعيلون الأسرة بدلاً من الذهاب إلى المدرسة
في لبنان عام 2021، يهتم الأطفال بالكبار. العديد من الفتيات والفتيان ليس لديهم فرصة للالتحاق بالمدارس، وقد دفعتهم الأزمات المتعددة التي تؤثر على لبنان إلى العمل في الشوارع. يقولون “علينا