Author Archives: Minds For Community

قد نقولها بدافع الحماية أو لتشجيع الطفل على التحمل، لكن عبارة “لا تبكِ” تحمل رسالة خفية خطيرة: “مشاعرك غير مسموح بها”. البكاء هو وسيلة طبيعية وصحية للتفريغ، وعندما نمنع الطفل

اللعب ليس مجرد تسلية، بل هو لغة الطفولة الأولى. من خلال اللعب، يختبر الطفل العالم، ويتعلم القواعد الاجتماعية مثل التعاون والمشاركة، ويجد متنفسًا لتفريغ طاقته ومشاعره. علم النفس الحديث يعتبر

الغضب عند الأطفال ليس دائمًا علامة على سوء التربية أو العناد، بل قد يكون طريقة غير ناضجة للتعبير عن مشاعر أعمق مثل الخوف، الإحباط، أو الحاجة إلى الاهتمام. الطفل قد

يركّز الكثير من الآباء على التفوق الدراسي وكأن الدرجات وحدها هي مقياس النجاح. لكن الحقيقة أن الصحة النفسية للطفل هي القاعدة الأساسية لكل إنجاز لاحق. الطفل الذي يشعر بالأمان والحب

طاقة الكلمات الإيجابية: لطالما أثبتت الدراسات أن الكلمات الإيجابية تُحفّز أجزاء في الدماغ المرتبطة بالتعلم والتفكير، وتساهم في التخفيف من استجابة التوتر عند الأطفال، بينما الكلمات السلبية (مثل “أنت غبي”)

المدرسة ليست مكانًا للتعلّم الأكاديمي فقط، بل هي بيئة تُشكّل شخصية الطفل وتؤثر على ثقته بنفسه وعلاقاته. أحيانًا، أخطاء صغيرة من المعلّم أو من النظام المدرسي تتحوّل إلى جروح نفسية

التحضير النفسي للمدرسة لا يقل أهمية عن تجهيز الدفاتر والحقائب. إليك ما يساعد طفلك: 1. الحديث المفتوح: اسأل طفلك عن مخاوفه واستمع بدون مقاطعة. 2. تذكيره بقدراته: ذكّره بمواقفه الناجحة

العودة للمدرسة قد تكون مليئة بالقلق والتردد، خاصة بعد عطلة طويلة. لكن بخطوات بسيطة يمكنك تحويلها لتجربة ممتعة لطفلك: 1. شارك طفلك الحماس: تحدث معه عن أصدقاءه ومعلميه المفضلين. 2.

كأب أو أم، قد نقع أحياناً في خطأ نظنه حماية، لكنه يتحول مع الوقت إلى عبء على أبنائنا. أحد هذه الأخطاء هو التدقيق الشديد في اختيار أصدقاء الطفل، والتدخل المفرط