كثيرا ما نسمع عن “الإجهاد السام” في الأخبار، وعن ارتفاع معدلات القلق والاكتئاب لدى الأطفال، إلى جانب العدد المتزايد للأبحاث التي تُعنى بمدى تسبّب الأحداث السلبية التي يتعرض لها الصغار
اكتئاب ما بعد الولادة.. أبرز الأسباب والأعراض
الاكتئاب: هو اضطراب المزاج الذي يسبب شعورًا متواصلًا بالحزن، وفقدان المتعة والاهتمام بالأمور المعتادة ونقص التركيز، وقد يكون مصحوبًا بالشعور بالذنب وعدم الأهمية ونقص تقدير الذات، ويؤثر المرض على المشاعر
التهيئة النفسية قبل العودة للدراسة.. نصائح وإرشادات
قد يكون وقت العودة إلى المدرسة مرهقًا للعديد من الطلاب والأسر، لذلك نحتاج في هذه الفترة فيها للتحلي بالمرونة الذهنية؛ لمساعدة الطلاب في التغلب على بعض التحديات التي قد تواجههم
بناء الثقة بالنفس لدى الأطفال الرضع
في العام الأول من عمر الطفل يشعر الطفل دائما بالخوف والتشتت وذلك بسبب التغيرات الكثيرة التي تحدث حوله وليس لها تفسير بالنسبة له فإليكم ثلاث طرق لتقوية ثقة الطفل بنفسه
التأتأة عند الاطفال
التأتأة هي اضطراب عند خروج الكلام والتحدث؛ حيث يجد المصاب صعوبة في النطق. قد تكون أسوأ عندما يكون الشخص متحمسًا أو متعبًا أو تحت ضغط. تبدأ عادة في عمر السنتين
الطفل والأجهزة الإلكترونية
ينمو الأطفال في عالم محاط بوسائل إعلامية مختلفة يمكن الوصول إليها بسهولة ويسر. وقد يجد الآباء صعوبة في مواكبة التطور المتسارع في المحتوى، والمميزات، والتطبيقات الجديدة التي يتم تقديمها باستمرار.
اضطراب ما بعد الصدمة عند الأطفال
قد يعاني جميع الأطفال من أحداث تؤثر على طريقة تفكيرهم وشعورهم، وفي معظم الأحيان يتعافى الأطفال بسرعة وبشكل جيد، وفي بعض الأحيان يتأثر الأطفال الذين يعانون من ضغوط شديدة (مثل:
السكري والأطفال
السكري من النوع الأول في الأطفال: يمكن أن يبدأ مرض السكري من النوع الأول في أي عمر، إلا أن هناك فترات ذروة لحدوثه في حوالي عمر 5 إلى 6 سنوات،
ما هي متلازمة داون؟
متلازمة داون أو التثالث الصبغي 21 أو التثالث الصبغي G، هي اضطراب جيني يسببه وجود نسخة ثالثة من الكروموسوم 21 أو جزء منها. وهو يرتبط عادةً بتأخيرات في النمو الجسدي،
تربية المراهقين من سن 13-18 سنة
يشعر المراهقون في هذه المرحلة أنهم بالغون بالفعل، ولكن في واقع الأمر، هم لا يزالون أطفالًا. مع التغيرات الهرمونية والكثير من الأمور التي تحدث في أجسامهم، يكون من الصعب عليهم