مقالات و دراسات

تُعد العطلة الصيفية فرصة ذهبية لدعم الصحة النفسية للأطفال، بشرط أن يتم التخطيط لها بعناية. بحسب دراسة نُشرت في مجلة Child and Adolescent Mental Health عام 2021، فإن الأطفال الذين

مع قدوم فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تتغير بيئة الطفل ونشاطاته اليومية، مما ينعكس على حالته النفسية بشكل واضح. تشير دراسات نفسية إلى أن التعرض الطويل للحرارة المرتفعة قد يزيد

هل تشعر أن طفلك يعاني من الملل، أو التوتر، أو التعلق بالشاشات؟ الخبر السار: لا تحتاج لأشياء كبيرة كي تُحدث فرقًا! الصحة النفسية للطفل لا ترتبط بالسفر أو الألعاب الباهظة،

في نيتك أن تمنحه صيفًا سعيدًا… لكن بعض التصرفات اليومية قد تترك أثرًا نفسيًا عميقًا على طفلك دون أن تلاحظ! الصيف فرصة للتقارب الأسري، والراحة، والنمو العاطفي. لكن هناك أخطاء

قد لا يكون الطفل في ساحة المعركة، لكنه حين يشاهد مشاهد الحرب عبر الشاشات، أو يسمع أصوات الانفجارات والصرخات، يعيش حالة من الخوف والقلق لا تختلف كثيرًا عن من هم

يُعد تكوين الصداقات جزءًا أساسيًا من نمو الطفل العاطفي والاجتماعي. فالأصدقاء لا يمنحون الطفل فقط لحظات من المرح، بل يساعدونه على تطوير مهارات الحوار، التعاطف، وتقدير الذات. ولكن، قد تلاحظ

مع تزايد استخدام المراهقين لمنصات التواصل الاجتماعي، أصبح من الضروري إلقاء الضوء على التأثيرات النفسية العميقة التي قد لا تظهر على السطح. في الوقت الذي توفر فيه هذه المنصات وسائل

مع اقتراب موسم الامتحانات، يبدأ القلق في التسلل إلى قلوب الطلاب، وتتسارع نبضاتهم وهم يحاولون التوفيق بين مراجعة الدروس ومواجهة الخوف من الفشل. قد تبدو الامتحانات مجرد محطة مؤقتة، لكنها

الأبوة والأمومة من أكثر الأدوار التي تتطلب طاقة عاطفية ونفسية. فهي تتطلب اتخاذ قرارات مستمرة، ورعاية دائمة، وتحمل ضغوط جسدية، وكل ذلك غالبًا وسط توقعات مجتمعية بأن يكون الآباء مثاليين.

في عالمنا المعاصر، لم تعد الشاشات مجرد أدوات ترفيهية أو تعليمية، بل أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياة الأطفال اليومية. من الأطفال الصغار الذين يشاهدون الرسوم المتحركة على الأجهزة اللوحية،