بيان لـ 4 منظمات أممية يدعو إلى وقف فوري للأعمال العدائية: على وقع التطورات الأخيرة واحتدام الاشتباكات، حذّر بيان لـ 4 منظمات أممية من أن 30 مليون شخص في السودان
الكلمة الطيبة دواء: كيف تؤثر لغتنا اليومية في صحة من نحب؟
الكلمات ليست مجرد وسيلة تواصل، بل طاقة نفسية تؤثر في من يسمعها ومن يقولها. كلمة قاسية قد تترك أثرًا يدوم سنوات، بينما كلمة طيبة قادرة على إنعاش روحٍ منهكة. في
المراهق لا يتمرّد عبثًا: فهم المرحلة التي تغيّر كل شيء
المراهقة ليست مجرد مرحلة عُمرية، بل رحلة هوية يعيش فيها الإنسان بين الطفولة والبلوغ، يبحث عن ذاته، ويختبر حدوده، ويكوّن صورته أمام العالم. عندما يعزل المراهق نفسه أو يرفض الأوامر
الأم ليست سوبرمان: الصحة النفسية للأمهات بين العطاء والإنهاك
يُقال إن الأم عماد الأسرة، لكن من يعتني بعمادها؟ في خضم مسؤوليات لا تنتهي بين تربية الأبناء، والعمل، والمجتمع، تجد كثير من الأمهات أنفسهن مرهقات نفسيًا وجسديًا. لكن التعب لا
البيت أول عيادة نفسية: كيف نصنع بيئة أسرية صحية؟
الأسرة ليست مجرد مكان نعيش فيه، بل هي المنظومة العاطفية الأولى التي يتعلم منها الإنسان كيف يحب، وكيف يتعامل مع الآخرين، وكيف يفهم ذاته. الصحة النفسية للأسرة تبدأ من العلاقة
عالم الطفل الداخلي: كيف نفهم مشاعر أطفالنا قبل أن ينطفئ نورهم؟
الأطفال يعيشون في عالم من الأحاسيس أكثر من عالم الكلمات. عندما يغضب الطفل أو يصرخ أو ينعزل، فهو لا يتصرف “بسوء” بل يحاول أن يقول “هناك شيء لا أفهمه أو
أخطر الاضطرابات النفسية التي قد يواجهها الطفل في المدرسة
تُعدّ المدرسة بيئة حيوية لتكوين شخصية الطفل وتنمية مهاراته الاجتماعية والمعرفية، لكنها في الوقت نفسه قد تكون مصدرًا للضغوط النفسية التي تؤثر سلبًا على سلوكه وصحته النفسية. فخلف الابتسامات البريئة،
الصحة النفسية للأم خلال فترة الحمل: مفتاح لسلامة الأم والجنين
تُعتبر فترة الحمل من أجمل المراحل في حياة المرأة، لكنها في الوقت نفسه من أكثرها حساسية على المستوى النفسي والعاطفي. فالتغيرات الهرمونية والجسدية، إلى جانب القلق بشأن الولادة ورعاية المولود
الكلمة الطيبة… فيتامين يومي لنفسية الطفل
كما يحتاج جسم الطفل إلى الغذاء، تحتاج نفسيته إلى الكلمات الطيبة لتزدهر. الثناء الصادق، حتى لو كان على إنجاز صغير، يعطي الطفل دفعة قوية من الثقة. كلمات مثل “أنا فخور
أخطر جملة نقولها لأطفالنا: “لا تبكِ!”
قد نقولها بدافع الحماية أو لتشجيع الطفل على التحمل، لكن عبارة “لا تبكِ” تحمل رسالة خفية خطيرة: “مشاعرك غير مسموح بها”. البكاء هو وسيلة طبيعية وصحية للتفريغ، وعندما نمنع الطفل












