مقالات و دراسات

يعاني بعض الأطفال من مشكلات نفسية قد لا تكون ظاهرة بشكل مباشر، ولكنها تؤثر بشكل كبير على تفاعلهم الاجتماعي. من أبرز هذه المشكلات: القلق، الخجل الشديد، انخفاض الثقة بالنفس، أو

يُعد اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) من أخطر الحالات النفسية التي قد يعاني منها الطفل، ويحدث نتيجة لتعرضه لتجربة صادمة تفوق قدرته على التحمل، مثل العنف الأسري، الحروب، الكوارث، أو

يعتبر فقدان أحد الوالدين أو كليهما من أصعب التجارب التي قد يمر بها الطفل. وعندما يتعرض الطفل لليتم، يدخل في مرحلة حياتية جديدة، حيث يتعين عليه التعامل مع العديد من

الكوابيس ليست مجرد أحلام مزعجة، بل قد تكون نافذة إلى عالم الطفل الداخلي، تكشف عن صراعاته ومخاوفه النفسية. عندما يستيقظ الطفل مرعوبًا في منتصف الليل، فإن السبب قد لا يكون

الآثار النفسية السلبية الناتجة عن مقارنة الطفل بأقرانه من الطبيعي أن يسعى الأهل إلى الأفضل لأطفالهم، ولكن في كثير من الأحيان يقعون في فخ المقارنة، فيقارنون أداء أطفالهم بأداء زملائهم

يُعتبر طلاق الوالدين من أكثر التجارب المؤلمة التي قد يمر بها الطفل، حيث تترك هذه التجربة أثراً عميقاً في نفسيته وسلوكه. فبينما ينفصل الوالدان، يعيش الطفل حالة من الانقسام الداخلي،

تترك الحروب آثارًا نفسية عميقة في قلوب الأطفال، فهم الضحايا الأضعف والأكثر تأثرًا بمشاهد العنف وفقدان الأمان. لذلك ظهرت العديد من المبادرات العالمية والمحلية لدعم الأطفال نفسيًا خلال الحروب، بهدف

تُعدُّ مرحلة الطفولة من أهم المراحل في تكوين الشخصية وبناء الأسس النفسية والاجتماعية للإنسان، حيث تلعب المدرسة دورًا أساسيًا في تنمية القدرات الذهنية والعاطفية للطفل. إلا أن الحروب والنزاعات المسلحة

تترك الحروب آثارًا عميقة في نفوس الأطفال الذين يشهدونها، إذ تؤثر على استقرارهم النفسي في مراحل لاحقة من حياتهم، خاصة خلال فترة الشباب. فالبيئة التي تتسم بالعنف والدمار تفقد الأطفال

في أوقات الحرب، لا تقتصر المعاناة على ساحات القتال فقط، بل تمتد إلى داخل البيوت، حيث تتحمل الأمهات عبء الخوف، القلق، وعدم الاستقرار. تلعب الصحة النفسية للأم دورًا أساسيًا في